كم انتظرتك...وكم انتظرت...
وعدتني بحبك...
وقبلت حبك...
وعدتني والهيام ...
كنت انت سيدي...
لما لما انا الملام ؟؟؟...
هل تدكر سيدي اننا من نقشنا...
قلبا على الساحل تجرفه البحار...
وفي قلوبنا لا تصله الرياح...
هل تمة صدق تواكبه الامواج الكادبة؟؟؟...
ان اننا من كدااااب؟؟؟...
ربما كانت اخر لحظة ...
لما لم تخبرني؟؟؟...
كان اخر لقاء واخر غروب معا ...
كانت اخر احضان سيدي ...
واخر لمسات حنين....
لما لم تخبرني؟؟؟ لما...
لكنت ودعتك...
ولكنت تيقنت انك راحل فقبّلتك ...
تم حضنتك لكي لا يغلبني الشوق في انتظارك...
ورحلت......
وهنا عصر الانتظار...
هنا الحنين الى المكان...
هنا اتخيلك...
هنا الحب كااان...
لكنه مات والسلام...
انا الان من سارحل...
ربما تركنا ورائنا خطوات...
ربما خلفنا بكاءا للامولج...
ربما لا شيء...
لكن خطواتي اخر خطوات...
وبكائي اخر من درف دموع الياس...
انا اخر شخص انتظر...ثم رحل...
لن افعل هدا لااا لن افعل...
خدلتني سيدي...
لن احب وانتظر شخصا يحب ...
لا لن انتظر...
واخيرا انظروا مادا حصل...بعد الانتظار...
دفنت حبي في المكان الي انتظرتك فيييه...
فلا ترجع ولا تنتظر...
كل شيء ماااات والسلام .
لو شيء ألمك ما تخليه يدوبك بالالم ...ممكن تلقى حب تاني يسعدك ...